(٢) ب: الفضلاء الأمناء منهم الشيخ الإمام العلامة أبو العباس بن تيمية وكان يفتخر بذلك ويقول. (٣) ب: أنا أذنت لابن تيمية في الإفتاء وكان يتقن فنونًا من العلوم وله شعر جيد. (٤) ب: وكانت وفاته يوم الأحد السابع عشر من رمضان من هذه السنة وقد جاوز السبعين ودفن في مقابر. (٥) ب: ابن جماعة في الخطابة ومن شعر شرف الدين بن نعمة المقدسي. (٦) البيتان في شذرات الذهب (٧/ ٧٤٢). (٧) في الشذرات. احجج إلى الزهر واسع به. (٨) ترجمة - الجوهري - في تاريخ الإسلام (١٥/ ٨٠١) والعبر (٥/ ٣٨٥) والدارس (١/ ٤٩٨ - ٤٩٩) وشذرات الذهب (٧/ ٧٤٧). (٩) عن ب وحدها. (١٠) أ وط: عياش، وما هنا عن ب، وشذرات الذهب، وقد رجحت هذا الوجه لأنه المكتوب على عتبة باب المدرسة الجوهرية كما أثبت ذلك الأمير جعفر الحسني في الدارس، وبدران في منادمة الأطلال (١٦٤ - ١٦٥). قال بشار: وهو الذي بخط الذهبي في تاريخ الإسلام. (١١) ط: "تاسع" خطأ، وما هنا من ب وخط الذهبي في تاريخ الإسلام. (١٢) ب: واقف المدرسة الجوهرية على الحنفية بدمشق وكانت وفاته ليلة الثلاثاء سابع عشر شوال.