(٢) صحيح مسلم رقم (١٥٤)، في الإيمان، باب وجوب الإيمان برسالة نبينا محمد ﷺ. (٣) هذا، زيادة من ط. وثمة اختلاف بين لفظ البخاري والنص هنا. (٤) صحيح البخاري رقم (٣٤٣٧) في الأنبياء، باب قول الله ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ﴾. وكذلك هو فيه رقم (٣٣٩٤) في الأنبياء، باب قول الله تعالى: ﴿وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى﴾ من طريق إبراهيم بن موسى وحده. والرَّبْعة: المربوع. قال ابن حجر في الفتح (٦/ ٤٨٤): والمراد أنه ليس بطويل جدًا ولا قصير جدًا، بل وسط. والمراد بقوله: كأنما خرج من ديماس: أن يصفه بصفاء اللون ونضارة الجسم وكثرة ماء الوجه. (٥) في الجزء الأول من هذا الكتاب. (٦) في هذا الجزء ص (٥). (٧) صحيح البخاري رقم (٣٤٣٨) في الأنبياء، باب قول الله ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ﴾. والسبط: الذي ليس بجعد، من صفات الشَّعر. والزُّط: جنس من السودان، وقيل: هم نوع من الهنود، وهم طوال الأجسام مع نحافة فيها. فتح الباري (٦/ ٤٨٥).