للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عند اقتراب خروجهم، كما هو المروي عن كعب الأحبار، أو يكون المراد بقوله: ﴿وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا﴾ أي: نافذاً منه، فلا ينفي أن يلحسوه ولا ينفذوه. والله أعلم.

وعلى هذا فيمكن الجمع بين هذا وبين ما في "الصحيحين" عن أبي هريرة "فُتح اليومَ من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه" وعقد تسعين، أي: فتح فتحاً نافذاً فيه. والله أعلم.

* * *