(٢) تاريخ الطبري (١/ ٣٧) وما بعدها. (٣) زيادة من ب تجري على نسق أسلوب ابن كثير. (٤) رواه أحمد في المسند (٥/ ٣١٧) وأبو داود في السنن (٤٧٠٠) في السنة، والترمذي في الجامع (٢١٥٥) في القدر، وفي التفسير (٣٣١٩). (٥) الذي في الترمذي باب القدر: هذا حديث غريب من هذا الوجه. وقال في التفسير: هذا حديث حسن غريب صحيح، وهو الذي اقتصر عليه المزي في التهذيب والتحفة، وهو حديث صحيح. (٦) تاريخ الطبري (١/ ٣٩) والصواب أن القلم أول ما خلق اللَّه ولا نص عن رسول اللَّه ﷺ صريح بأن العرش خلق أول، وإنما هو استنباط واجتهاد. ومن ذلك يتبين خطأ من يقول: أول خلق اللَّه صلّوا عليه؛ وهو أفضل الخلق، وليس أول الخلق، وسيد ولد آدم. (٧) في أ: الجبلي، وفي ب: الختلي، وفي ط: الجيلي؛ وكله تصحيف. والحُبُلي، بضم الحاء المهملة والباء المنقوطة بواحدة، منسوب إلى حيٍّ من اليمن. وأبو عبد الرحمن الحبلي هو عبد اللَّه بن يزيد، من تابعي أهل مصر. الأنساب للسمعاني (٤/ ٥٠). وقيل: الحُبَلي، بفتح الباء. (٨) رواه مسلم في صحيحه (٢٦٥٣) في القدر، والزيادة منه. وأخرجه الترمذي كذلك فى السنن (٢١٥٦) فى القدر. (٩) رواه البخاري في صحيحه (٣١٩٠) و (٣١٩١) في بدء الخلق، باب: ما جاء في قول اللَّه تعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ﴾ [الروم: ٢٧]، و (٤٣٦٥)، في المغازي، و (٤٣٨٦)، باب: قدوم الأشعريين وأهل اليمن، و (٧٤١٨) في التوحيد، وأخرجه أحمد في مسنده (٤/ ٤٢٦، و ٤٣١، ٤٣٣، ٤٣٦) والترمذي في =