(٢) سيرة ابن إسحاق (ص ٨٦) وسيرة ابن هشام (١/ ١٩٦) وما يأتي بين معقوفين منه، واللفظ له. (٣) قال السهيلي في الروض (١/ ٢٢٧): يريد -والله أعلم- ما كان من استحلال قريش القتال فيها أيام ابن الزبير، وحُصين بن نمير، ثم الحجاج بعده، ولذلك قال ابن أبي ربيعة: ألا من لقلب مُعنى غَزِلْ … بحب المحلة أخت المُحِلْ يعني بالمُحِلّ عبد الله بن الزبير لقتاله في الحرم. (٤) القائل هو ابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام (١/ ١٩٦) وما يأتي بين معقوفين منه. (٥) وهو ضعيف. (٦) وهو من أمثالهم: أي إذا ظلمت فاحذر الانتصار، فإن الظلم لا يُكْسبكَ إلا مثل فعلك. مجمع الأمثال للميداني (١/ ٨٦ ط محمد أبو الفضل إبراهيم مصر ١٩٧٧) والأمثال لأبي عبيد (ص ٢٧٠). (٧) ساق الخبر السهيلي في الروض (١/ ٢٢٧) من طريق معمر بن راشد في الجامع عن الزهري أنه قال: بلغني أن قريشًا حين بنوا الكعبة وجدوا فيها … وذكر الحديث، ولفظه: صغتها يوم صغت … (٨) سيرة ابن إسحاق (ص ٨٦ - ٨٨) وسيرة ابن هشام (١/ ١٩٦) واللفظ له.