(٢) سيترجم له المؤلف في وفيات سنة (٢٩٧ هـ). (٣) أورد المؤلف هذا النقل عن ابن أبي شيبة في تفسير قوله تعالى: ﴿تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ. . .﴾ (٤/ ٤٩٤). (٤) تفسير القرآن العظيم (٤/ ٤٩٢) وما بعدها. وقد أورد أربعة أقوال لتفسير مقدار اليوم. (٥) كذا في المطبوع. وفي أ، ب: الساعة. وعبارته في التفسير:. . . . وكذلك اتساع العرش من قطر إلى قطر مسيرة خمسين ألف سنة. (٦) جاء في ب: زيادة مدرجة ليست في باقي الأصول: قال سهل بن أبي خلف: هو من ياقوتة حمراء. وقال وهب بن منبّه: هو مسيرة خمسين ألف سنة. رواه ابن أبي شيبة بإسناد صحيح إليهما. وقال أيضًا: حدَّثنا قعنب بن محمد التيمي، حدّثنا الوليد بن مسلم، حدثنا داود بن عبد الرحمن المكّي، عن محمد بن زاذان، أنه أخبره عن أم سعد - امرأة من المهاجرات قالت: قال رسول اللَّه ﷺ: "العرش على ملك في صورة ديك رجلاه في تخوم السفلى، وعنقه مثبتة تحت العرش، وجناحاه في المشرق والمغرب. فإذا سبّح ذلك الملك لم يبق شيء إلا سبح". (٧) أُدرجَ في ب. قوله: قال ابن أبي شيبة في صفة العرش: حدّثنا إبراهيم بن أبي معاوية وهنَّاد بن السري قالا: حدَّثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبي نضرة، عن أبي ذر قال رسول اللَّه ﷺ: "ما بين الأرض إلى السماء خمسمئة سنة، وغلظ كل سماء خمسمئة سنة، وما بين كل سماء إلى التي تليها خمسمئة سنة، والأرضون مثل ذلك. وما بين السماء السابعة إلى العرش مثل جميع ذلك كله".