(٢) الأورق من كل شيء: ما كان لونه لون الرماد، ومن الإبل: ما في لونه بياض إلى سواد. اللسان (ورق). (٣) "برقاء": مؤنث أبرق، وهو كل شيء اجتمع فيه سواد وبياض. القاموس (برق). (٤) في ط وسيرة ابن هشام: فابتدر القومُ الثنية. (٥) كذا في ح، ط قلت: الصواب أن يقول: قبل أن تقدم تلك العير. لأن العير مؤنثة كما في اللسان، وهي القافلة أو الإبل التي تحمل الميرة، قال تعالى: ﴿وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ﴾. ويبدو أن اللفظ هنا لابن كثير نقلها عن البيهقي بتصرف كما سيأتي. (٦) رواه البيهقي في الدلائل (٢/ ٤٠٤): بنحوه عن الحاكم عن أبي العباس الأصم عن أحمد بن عبد الجبار عن يونس به أقول: ويونس بن بكير صدوق يخطئ. (٧) سيرة ابن هشام (١/ ٤٠٣) والروض (٢/ ١٥٤). (٨) في ح: يمتد إليه منكم. والمثبت من ط وسيرة ابن هشام والروض. (٩) البريد هنا: الرسول. وفي السيرة والروض: ملك من الملائكة.