(٢) دلائل النبوة؛ للبيهقي (٦/ ٣٣٤) بأطول مما هاهنا، والحافظ ابن كثير ذكر منه آخره، ورواه ابن ماجة في سننه رقم (٣٢٦٣) في الأطعمة، وذكره من أوله مختصرًا. وقال في الزوائد: إسناده صحيح، رجاله ثقات. (٣) دلائل النبوة؛ للبيهقي (٦/ ٣٣٢) وهو عند الإمام أحمد في المسند (٥/ ٣٥٧) وابن عدي في "الكامل" (٢/ ٨٤١) وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد (١٠/ ٦٤) وقال: رواه أحمد والطبراني في الكبير والأوسط بنحوه، وفي إسناد أحمد والأوسط: أوس بن عبد الله، وفي إسناد الكبير: حسام بن مصك؛ مجمعٌ على ضعفهما. (٤) العجب من الحافظ ابن حجر أنه حَسَّنه في القول المسدد (١٣٣)، وأمارات الوضع بادية عليه. (٥) تقدم الحديث. (٦) رواه البخاري في صحيحه رقم (٣٤٥٥) في الأنبياء، ورواه مسلم في صحيحه رقم (١٨٤٢) في الإمارة و"تسوسهم الأنبياء": يتولون أمورهم كما تفعل الأمراء والولاة بالرعية، والسيامة: القيام على الشيء بما يُصلحه.