(٢) في أ وأدبه. (٣) هو إبراهيم بن خالد الكلبي، أبو ثور، الفقيه المشهور، ت ٢٤٠ هـ. (٤) في أ: الحارث بن شريح القفال وفي ظا، ط البقال، وهو الحارث بن سريج النقّال، أبو عمر، خوارزمي الأصل، أحد الفقهاء، متهم في الحديث. تاريخ بغداد (١٨/ ٢٠٩)، ميزان الاعتدال (١/ ٤٣٣). (٥) هو عبد الملك بن عبد اللَّه بن يوسف الجويني، الملقب بإمام الحرمين؛ لمجاورته بمكة أربع سنين. أعلم المتأخرين من أصحاب الشافعي، توفي سنة ٤٧٨ هـ. (٦) عبد الرحمن بن مهدي بن حسان، أبو سعيد العنبري، اللؤلؤي. من كبار حفاظ الحديث؛ قال الشافعي: لا أعرف له نظيرًا في هذا الشأن. توفي سنة ١٩٨ هـ. سير أعلام النبلاء (٩/ ١٩٢ - ٢٠٩). (٧) في الأصول: بالرسالة، وأثبت ما في ط. وكتاب "الرسالة" في أصول الفقه، مطبوع. وكتب الذهبي في سير أعلام النبلاء (١٠/ ٤٤) ما نصه: كتب عبد الرحمن بن مهدي إلى الشافعي، وهو شاب، أن يضع له كتابًا فيه معاني القرآن، ويجمع قبول الأخبار، وحُجّة الإجماع، وبيان الناسخ والمنسوخ، فوضع له كتاب الرسالة. وفي هامش التحقيق: وهي الرسالة القديمة التي كتبت عنه بالعراق، وأرسلها إلى عبد الرحمن بن مهدي مع الحارث بن سُريج النقّال الخوارزمي، ثم البغدادي، وبسبب ذلك سمي النقّال. وهذه الرسالة القديمة غير معروفة، وليس في أيدي الناس الآن غير الرسالة الجديدة المطبوعة طبعة جيدة بتحقيق الشيخ أحمد محمد شاكر ﵀.