(٢) ب: وكانت له اليد الطُّولى. (٣) الأبيات في ذيل المرآة (٣٠/ ٣٨٨ - ٣٩٤) ضمن قصيدة تتألف من (١١٤) بيتًا. (٤) البيت عن أ وحدها. ولم يرد في ذيل المرآة. (٥) هذا البيت هو الثاني في قصيدة الذيل، ولم يرد في ط. (٦) أ: ثم يبنى عما قليل، وب: وهي يبنى عما قليل، وط: ثم يبني ما عما قريب، وفي الذيل: وهو يثني ما عن قليل خرابه؛ وفيها تحريف يجب أن يصحح. (٧) في ب: طيبه وسلابه، وفي ط: طيبه وعلابه، وفي أ: طيبه وطلابه، ورواية البيت في الذيل: هو ضرب من الطيب كالخلوق … كيف يلهيه طيبه وملابه وهو مختل الوزن. ويبدو أن البيت اختلط شرحه لأن الملاب - كسحاب - عطر. القاموس (ملب). (٨) في الذيل: خلت أوصاله أوصابه. (٩) أ: والورى براجل؛ ولا يستقيم الوزن بها. (١٠) في الذيل: ويصيب اللبيب في لبابه. (١١) أ: عمره في مشيبه وشبابه، ط: شيبته في صلاحه وشبابه، وهو مختل الوزن. (١٢) أ: فيغدو سهلًا عليه مصابه، وفي الذيل: فيغدو شهدًا لديه إصابه، وهو تحريف حاول المحقق أن يصلحه في الهامش فقال: الظاهر: صابه. ولم يتنبّه للوزن.