(٢) في الطبقات (١/ ٦١)، وإسناده ضعيف جدًا، فإن الواقدي متروك الحديث. (٣) يمكن أن يكون هذا الحديث بهذه الشواهد التي ذكرها المؤلف، من حديث علي، وابن عباس وأبي هريرة، وعائشة، ﵃، حسنًا لغيره. (٤) في تاريخه (السيرة النبوية - القسم الأول) ص (٢٠٢) وفي إسناده ضعف. (٥) في الطبقات (١/ ٦٠)، وإسناده تالف فيه هشام الكلبي وأبوه وهما تالفان. (٦) فتح الباري (٣٥٥٧) المناقب باب صفة النبي ﷺ. (٧) لفظ البخاري: كنت. (٨) هكذا نسبه إلى مسلم بهذا اللفظ، وهو وهم ظاهر، فهذا لفظ أحمد (٤/ ١٠٧) والترمذي (٣٦٠٥) وهو عندهما من رواية محمد بن مصعب القرقساني عن الأوزاعي، وهو ضعيف يعتبر به في المتابعات والشواهد، ولم يتابع في هذه الزيادة، فهي ضعيفة، والحديث صحيح دون هذه الزيادة. وقد رواه مسلم بدونها رقم (٢٢٧٦) والترمذي (٣٦٠٦) وأوله عندهما (إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل … ). (٩) في مسنده (١/ ٢١٠) برقم (١٧٨٨).