(٢) وأخرجه الترمذي (٣٥٣٢ و ٣٦٠٨): عن محمود بن غيلان عن أبي أحمد الزبيري عن سفيان، وقال: هذا حديث حسن. قلنا: يزيد بن أبي زياد ضعيف وكان يضطرب فيه وكذلك اقتصر الترمذي على تحسينه. (٣) في المعرفة والتاريخ (١/ ٢٩٥، ٤٩٧) وما يأتي بين معقوفين منه. (٤) قال شمر: قوله في كبوة. لم نسمع فيها من علمائنا شيئًا، ولكنا سمعنا الكِبَا والكُبَة، وهو الكناسة والتراب الذي يكنس من البيت: وقال ابن الأثير: فإن صحت الرواية بها فوجهه أن تطلق الكَبْوَة، وهي المرة الواحدة من الكَسْح، على الكساحة والكناسة. اللسان (كبو). (٥) مصنف ابن أبي شيبة (١١٦٨٥) كتاب الفضائل باب ما أعطى الله تعالى محمدًا ﷺ، وما يأتي بين معقوفين منه. وأخرجه أيضًا الترمذي (٣٦١١) المناقب باب ما جاء في فضل النبي ﷺ بنحوه عن يوسف بن موسى القطان البغدادي عن عبيد الله بن موسى. وقال: هذا حديث حسن. أقول: وفي إسناده ضعف. (٦) في المعرفة والتاريخ (١/ ٤٩٨). (٧) كذا في ح، ط: ولم أجد لقيس هذا رواية عن الأعمش، واكتفى الفسوي بذكر اسمه، وذكر المحقق في الحاشية أنه قيس بن الربيع، وهو الصواب الذي نص عليه المزي في ترجمة يحيى بن عبد الحميد الحماني من تهذيب الكمال (٣١/ ٤٢٠).