٥ - فتوح مصر لابن عبد الحكم المصري ٢٧٦ هـ.
٦ - وبالاستعانة بروايات نادرة تتعلق بتأريخ الخلافة الراشدة أخرجها البخاري ومسلم وأصحاب السنن والمسانيد والمصنفات مع الكتب أخرى متخصصة كالخراج لأبي يوسف وغير ذلك مما ذكرنا في مقدمة تأريخ الخلفاء.
رابعًا: فيما يتعلق بتأريخ الخلافة في عهد الأمويين والعباسيين.
فقد تشددنا فيما يتعلق بتتمة تأريخ القرن الهجري الأول وخاصة عهد أمير المؤمنين معاوية رضي الله عنه وعهد أمير المؤمنين عبد الله بن الزبير وحتى نهاية عهد أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز.
وما يتعلق بتلك الفترة من تأريخ الفتن المشهورة [وقعة الحرة، وقعة كربلاء].
وفي حال عدم حصولنا على رواية صحيحة الإسناد قبلنا رواية الراوي الذي ذكره ابن حبان في الثقات ولم نعلم فيه جرحًا شريطة خلوّ المتن من نكارة أو طعن في عدالة الصحابة.
ومن ثم بدأنا بإبداء المرونة في مسائل معينة كذكر الوفيات وذكر أمر الفتوح وتولية الأمراء والقضاة وعزلهم فهذه أمور تشتهر، واكتفينا باتفاق عدة مصادر تأريخية موثوقة في هذه الأمور وإن حصلنا على رواية مسندة فبها ونعمتْ.
وأما بالنسبة للمصادر التي استخدمنا للمقارنة فهي كالآتي:
١ - الطبقات الكبرى لابن سعد ٢٣٠ هـ.
٢ - تأريخ خليفة بن خياط ٢٤٠ هـ.
٣ - أنساب الأشراف للبلاذري ٢٧٩ هـ.
٤ - فتوح البلدان للبلاذري ٢٧٩ هـ.
٥ - المعرفة والتأريخ ليعقوب بن سفيان البسوي ٢٧٧ هـ.
٦ - وبالاستعانة بروايات نادرة تتعلق بالفتن في بداية عهد الأمويين، أخرجها أصحاب الصحاح والمسانيد والسنن والمصنفات.
٧ - مصادر متنوعة أخرى استقينا منها روايات وإن كانت قليلة كالكتب الآتية