للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٦٢٤٠ - كوثر بن حكيم [بن أبان بن عبد الله بن العباس الهمداني أَبُو مخلد]

عن عطاء ومكحول.

وهو كوفي نزل حلب.

حدث عنه مبشر بن إسماعيل وأبو نصر التمار.

قال أبو زرعة: ضعيف.

وقال ابن مَعِين: ليس بشيء.

وقال أحمد بن حنبل: أحاديثه بواطيل , ليس بشيء.

وقال الدارقطني، وَغيره: مجهول.

قال ابن عَدِي: سمعت أبا الميمون أحمد بن محمد بن ميمون بن إبراهيم بن كوثر بن حكيم بن أبان بن عبد الله بن العباس الهمداني الحلبي بحلب هكذا نسب لي جد جده كوثرا وكناه أبا مخلد.

وقال أحمد: أحاديثه بواطيل سمع منه هشيم.

أبو نصر التمار: حَدَّثَنا كوثر عن نافع، عَنِ ابن عمر رضي الله عنهما أن أبا بكر رضي الله عنه بعث يزيد بن أبي سفيان إلى الشام فمشى معهم نحوا من ميلين ⦗٤٢٧⦘

فقيل له: يا خليفة رسول الله لو ركبت قال: لا , إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمهما الله على النار.

هشيم: عن كوثر بن حكيم عن نافع، عَنِ ابن عمر، عَن أبي بكر رضي الله عنه: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما النجاة من هذا الأمر؟ قال: شهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله.

إبراهيم بن خرزاذ: حَدَّثَنا سعيد بن هشيم، عَن أبيه، عَن كوثر عن نافع، عَنِ ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة أول يوم نظرت فيه عين إلى الله عز وجل.

وقال أبو طالب: سألت أحمد عنه فقال: ليس هو من عيالنا. قال: وكان أبو نعيم إذ لم يرو عن رجل قال: ليس هو من عيالنا متروك الحديث.

وقال البخاري: منكر الحديث.

وقال الجُوزْجَاني: لا يحل كتابة حديثه عندي لأنه مطرح.

وقال ابن عَدِي: عامة ما يرويه غير محفوظ.

وقال ابن أَبِي حاتم: سألت أبي عنه فقال: ضعيف الحديث. قلت: هو متروك؟ قال: لا، وَلا أعلم له حديثا مستقيما , وهو ليس بشيء.

وقال يعقوب بن شيبة: منكر الحديث.

وقال السَّاجِي: ضعيف.

وقال البرقاني عن الدارقطني: متروك الحديث.

وقال الحاكم وأبو نعيم: روى أحاديث مناكير. ⦗٤٢٨⦘

وذكره العقيلي والدولابي، وَابن الجارود، وَابن شاهين في الضعفاء.

وقال البزار: أحاديثه بعضها لم يروها غيره.

<<  <  ج: ص:  >  >>