للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قال: ولما قدم إلى دمشق بعد الكسرة «١» ، أجرى الناس كافّة، على ما كانوا عليه إلى آخر الأيام الناصرية، فى رواتبهم ومقرّراتهم وإطلاقاتهم.

ولم يتعرض إلى مال أحد، ولا إلى ملكه.

ثم توجّه «٢» ، بعد تقرير قواعد الشام. فرزقه الله الشهادة، فقتل مظلوما. رحمه الله تعالى