[٢] فى ك من الحجاز، وهو خطأ والصواب ما أثبتناه من «أ» ص ٢٧٦ والسلوك (٢/٣٢٥) وقد أورد المقريزى فيه هذا الخبر بعبارة أوضح مما ذكره النويرى هنا. [٣] ورد هذا الخبر موجزا فى النجوم (٩/٢٨٢ و ٢٨٣) وفيه زيادة على ما أورده النويرى هنا والمقريزى فى السلوك هى: «أن الملك الناصر لما أخبر بما وقع جهز إلى مكة عسكرا كثيفا، وعليه عدة من الأمراء فتوجهوا وأخذوا بثأر الدمر وابنه، وقتلوا جماعة كثيرة من العبيد وغيرهم، وأسرفوا فى ذلك، وتشتت أشراف مكة والعبيد عن أوطانهم وأخذت أموالهم، وحكمت الترك مكة من تلك السنة إلى يومنا هذا (٨٧٤ هـ) ، وزالت منها سطوة أشراف الرافضة والعبيد إلى يومنا هذا. [٤] ما بعد الحاصرة زيادة من نسخة أ، تقع فى الصفحات من (٢٧٧ إلى السطر العاشر من ص ٢٨٤) منها ولم نجد ما يقابلها فى نسخة ك، وقد رأينا إثباتها لورود ما اشتملت عليه فى السلوك والنجوم ضمن حوادث هذه السنة، ولاشتمالها على وفيات أوردها ابن العماد فى الشذرات ج ٦ فى هذه السنة أيضا.