للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

«وعد المؤمن كالأخذ باليد» .

«مثل المؤمن كالنحلة، لا تأكل إلا طيّبا ولا تطعم إلا طيّبا» .

«مثل المؤمن كالسّنبلة تميل أحيانا، وتعتدل أحيانا» .

«مثل الجليس الصالح كالعطّار، إن لم تصب من عطره أصبت من ريحه، ومثل الجليس السوء كالكير إن لم يحرق ثوبك آذاك بدخانه» .

«علم لا ينفع كنز لا ينفق منه» .

وقال: «المؤمن مرآة أخيه» .

«قد جدع الحلال أنف الغيرة» .

«الأعمال بالنيّات ولكل امرئ ما نوى» .

«نيّة المرء خير من عمله» .

«إن من الشّعر لحكمة وإن من البيان لسحرا» .

«من كثّر سواد قوم فهو منهم» .

«الأعمال بخواتمها» .

«ساقى القوم آخرهم شربا» .

«المرء على دين خليله فلينظر امرؤ من يخالّ» .

«المستشير معان والمستشار مؤتمن» .

ومن كلام أبى بكر الصدّيق رضى الله عنه

إن الله قرن وعده بوعيده:

ليست مع العزاء مصيبة.

الموت أهون مما بعده وأشدّ مما قبله.