للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[ذكر شرح غريب رسالتها رضى الله عنها]

الأزفلة: الجماعة. وتعطوه: تناوله. والطّود: الجبل. والمنيف: المشرف.

وأكديتم: خبتم ويئس من خيركم. وونيتم: فترتم وضعفتم. والأمد: الغاية.

ويريش: يعطى ويفضل. والمملق: الفقير. ويرأب: يجمع. والشّعب: المتفرّق.

ويلمّ: يضمّ. واستشرى: جدّ وانكمش. والشّكيمة: الأنفة والحميّة. والوقيذ:

العليل. والجوانح: الضلوع القصار التى تقرب من الفؤاد. والشجىّ: الحزين.

والنّشيج: صوت البكاء. وانعطفت: انثنت. وامتثلوه: مثلوه «١» . والغرض:

الذى يقصد للرّمى. وفلّوا: كسروا. والصّفاة: الصخرة الملساء. وقصفوا:

كسروا. وسيساؤه: شدّته، والسّيساء: عظم الظهر، والعرب تضربه مثلا لشدّة الأمر، قال الشاعر «٢» :

لقد حملت قيس بن عيلان حربنا «٣» ... على يابس السّيساء محدودب الظّهر

والجران: الصّدر. ورست: ثبتت. ومرج: اختلط. وماج أهله:

اضطربوا وتنازعوا. وبغى الغوائل، معناه وطلب البلايا. وأكثب: قرب.

والنّهز: اختلاس الشىء والظفر به مبادرة. ولات حين الذى يطلبون «٤» ، معناه:

وليست الساعة «٥» حين ظفرهم. وقولها: فجمع «٦» حاشيتيه ورفع قطريه، معناه تحزم