رقراقة فى السّراب تحسبها ... على الثّرى حلّة من الزّرد
كالدّرع لكنها معوّضة ... عن المسامير كثرة العقد
سائرها أعين مفتّحة ... لا ترتضى نسبة إلى جسد
ذكر ما قيل فى الشّصّ، وهو الصّنانير
- قال كاتب أندلسىّ يصفه من رسالة:«صنانير، كأظفار السّنانير؛ قد عطفها القين كالراء، وصيّرها الصّقل كالماء؛ فجاءت أحدّ من الإبر، وأرقّ من الشّعر؛ كأنها مخلب صرد «١» ، أو نصف حلقة من زرد» .