[٢] فى السلوك (٢/٢٨١) والنجوم (٩/٨٩) ورد سبب القبض عليهما، وفى المصدرين المذكورين «أن السلطان قبض على جماعة من المماليك القبجاقية معهما» وفى النجوم قرمجى بجيم مكان الشين. [٣] هكذا فى «الأصل» ، وفى «أ» ص ٢٣٥.. طرخان بن الأمير المرحوم بدر الدين بيسرى الشمسى. وهو يوافق السلوك (٢/٢٨٢) والنجوم (٩/٨٩) وفى الدرر (٢/٢١٦) طرجاى بن بيسرى: صلاح الدين بن الأمير المشهور، أمره الناصر ثم سجنه، ومات سنة ٧٣٥ هـ. [٤] الضبط من النجوم (٩/٨٩) . [٥] فى «أ» ص ٢٣٥ ولما قبض على الأمير سيف الدين أصلم. [٦] كان السلطان قد نفاه إلى الشام، لأنه لما عمر جامعه فتح بابا من سور القاهرة. وانظر ترجمته فى ابن حجر (الدرر ٢/٥٠) .