للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أبى بكر محمد بن أيوب- على دمشق ٢٦٠

ذكر القبض على الملك الصالح نجم الدين أيوب واعتقاله بقلعة الكرك ٢٦٣

ذكر إطلاق الملك الصالح من الاعتقال بالكرك، وما كان من أمره إلى أن ملك الديار المصرية ٢٦٥

ذكر سلطنة الملك الصالح نجم الدين أيوب بالديار المصرية وهو السلطان الثامن من ملوك الدولة الأيوبية بالديار المصرية ٢٦٧

ذكر عود الملك الناصر داود إلى الكرك ٢٦٨

ذكر عدة حوادث وقعت فى سنة سبع وثلاثين وستمائة خلاف ما قدمناه ٢٧١

ذكر مسير الملك الصالح إسماعيل صاحب دمشق منها لقصد الديار المصرية، وقتاله الملك الناصر صاحب الكرك وعوده إلى دمشق ٢٧٧

ذكر تسليم صفد وغيرها للفرنج وما فعله الشيخ عز الدين بن عبد السلام- بسبب ذلك- وما اتفق له مع الملك الصّالح ٢٧٨

ذكر صرف قاضى القضاة شرف الدين بن عين الدولة عن القضاء بمصر والوجه القبلى، وتفويض ذلك لقاضى القضاة بدر الدين السّنجارى ٢٨٢

ذكر وفاة قاضى القضاة شرف الدين بن عين الدولة، وشىء من أخباره ٢٨٢

ذكر وصول شيخ الإسلام عبد العزيز بن عبد السلام- إلى الديار المصرية، وما اتفق له بعد خروجه من الشام إلى أن وصل، وتفويض القضاء بمصر والخطابة بها- وغير ذلك- إليه، وما فعله، وعزله نفسه ٢٩٤

ذكر الاتفاق والاختلاف بين الملكين الصالحين: نجم الدين أيوب صاحب مصر، وعماد الدين إسماعيل صاحب دمشق ٣٠٢

ذكر الواقعة الكائنة بين عسكر مصر- ومن معه من الخوارزمية- وبين عسكر الشام- ومن شايعهم من الفرنج- وانهزام الفرنج وعسكر الشام، على غزه ٣٠٥

ذكر وفاة الملك المظفر تقى الدين محمود صاحب حماه وملك ولده المنصور ٣٠٨

ذكر استيلاء الملك الصالح نجم الدين أيوب على دمشق وأخذها من عمه الملك الصالح إسماعيل، وعود الصالح إسماعيل إلى بعلبك وما معها ٣١٠

ذكر وفاة الأمير الصاحب معين الدين ٣١٤

ذكر محاصرة الملك الصالح إسماعيل صاحب بعلبك دمشق، وما حصل بها من الغلاء