للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ذكر وصول الخليفة المستعصم بالله إلى الديار المصرية ومبايعته وتجهيزه بالعساكر إلى بلاد الشرق وما كان من أمره إلى أن قتل ٢٨

ذكر استيلاء الأمير علم الدين سنجر الحلبى على دمشق وسلطنته بها، وأخذها منه وتقرير نواب السلطان بها ٣٨

ذكر ما اتفق بحلب من أمر النيابة ٣٩

ذكر وصول طائفة من التتار إلى البلاد الإسلامية، وما فعلوه بحلب وتقدمهم إلى حمص وقتالهم وانهزامهم، وما كان من خبر عودهم ٤٠

ذكر الغلاء الكائن بحلب ٤٣

ذكر اختلاف العزيزية والناصرية، ومفارقة الأمير شمس الدين أقش البرلى البلاد، وتولية الحلبى نيابة حلب وعزله، وعود البرلى إليها وخروجه منها، ونيابة البندقدار وعود البرلى إليها ثانية وخروجه ٤٣

ذكر ما اتفق للسلطان بالشام فى مدة مقامه بدمشق ٤٦

ذكر ركوب السلطان إلى الميدان بدمشق ولعبه بالكرة ومن كان فى خدمته من الملوك ٤٦

ذكر الصلح مع ملوك الفرنج ٤٧

ذكر الغارة على العرب والفرنج ٤٨

ذكر عود السلطان إلى الديار المصرية ٤٩

ذكر أخذ الشوبك ٤٩