ذكر أخبار طرابلس الشام، منذ فتحها المسلمون فى خلافة عثمان إلى وقتنا هذا ٤٩
ذكر ما اتفق فى الدولة المنصورية على حكم السنين خلاف ما ذكرناه من إقامة النواب، ومهادنة الفرنج، والحوادث الغريبة، التى يتعين إيرادها، والوفيات سنة ثمان وسعبين وستمائة ٦١
سنة تسع وسبعين وستمائة ٦٤- ٧٢
ذكر ما تجدد بدمشق بعد أن فارقها الأمير شمس الدين سنقر الأشقر ٦٤
ذكر عزل قاضى القضاة شمس الدين أحمد بن خلكان عن القضاة بدمشق، واعادته، وما اتفق فى هذه السنة الحادثه ٦٥
ذكر تفويض السلطنة ولاية العهد للملك الصالح علاء الدين على ابن السلطان الملك المنصور ٦٨
ذكر توجه السلطان إلى غزة، وعوده إلى الديار المصرية ٦٩