للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ذكر توجه السلطان الملك العادل، وعزل نائب السلطنة بدمشق الأمير عز الدين الحموى، وتولية الأمير سيف الدين أغرلوا العادلى، وغير ذلك ٣٠٥

سنة ست وتسعين وستمائة ٣١١- ٣٢٧

ذكر عود السلطان الملك العادل إلى الديار المصرية وخلعه من السلطنة ورجوعه إلى دمشق ٣١١

ذكر سلطنة السلطان الملك المنصور حسام الدين لاجين المنصورى ٣١٣

ذكر أخبار الملك العادل وما اعتمده بدمشق، وما كان من أمره إلى أن انتقل إلى صرخد ٣١٦

ذكر الإفراج عن جماعة من الأمراء ٣٢١

ذكر تجديد عمارة الجامع الطولونى، وترتيب الدروس به، والوقف على ذلك ٣٢١

ذكر تفويض القضاء بالديار المصرية والشام لمن يذكر ٣٢٣

ذكر تفويض الوزارة بالديار المصرية للأمير شمس الدين سنقر الأعسر ٣٢٤

ذكر القبض على الأمير شمس الدين قراسنقر المنصورى نائب السلطنة، وتفويض نيابة السلطنة للأمير سيف الدين منكوتمر ٣٢٥