[٢] شريش: بفتح أوله، مدينة كبيرة من كورة شذونه بالأندلس، وهى قاعدة هذه الكورة، واليوم تسمى شرش (معجم البلدان ٣: ٣٨٦) . [٣] فأمره: وربما تأمرة. [٤] كذا فى ك، وف. وفى ص «توج» . [٥] كذا فى ك، وف. وفى ص «من نظر» . [٦] إستجه: مدينة قديمة: ومعناها: جامعة الفرائد، وكان يقال لها: إستجة البغى، مذكورة باللعنة والخزى، يذهب خيارها، ويبقى شرارها. فتحها طارق بن زياد، وبها آثار كثيرة، ورسوم تحت الأرض، وبينها وبين مرشانة عشرون ميلا (الروض المعطار) ١٤- وفى معجم البلدان ١: ٢٠٧ «أسم لكورة بالأندلس متصلة بأعمال ربة بين القبلة والمغرب من قرطبة، وهى كورة قديمة، واسعة الرساتيق والأراضى على نهر سنجل؛ وهو نهر غرناطة، وبينها وبين قرطبة عشرة فراسخ، وأعمالها متصلها بأعمال قرطبة. [٧] فى ك «سبتياله» وفى ص، وف «سنتيالة» ولم أهتد إلى تعريف بأى منهما. [٨] فى الأصول «أشبونة» ولكن أشبونة (لشبونه) بعيدة عن هذه المواضع. ولعل الصواب ما أثبته؛ فأشبنة حصن بالأندلس من نواحى إستجه (معجم البلدان ١: ١٣٩) وفى الروض المعطار ٦٠ «أشونة من كور إستجة بالأندلس بينهما نصف يوم، وحصن أشونة مدن كثيرة السكان» . [٩] فى ك، وف «ستبة» وفى ص «استبة» . [١٠] بلى- بفتح أوله وكسر ثانيه وتشديد الياء: ناحية بالأندلس من فحص البلوط. (معجم البلدان ١: ٥٨٦. [١١] فى الأصول «النسابة» ولعل الصواب ما ذكرته؛ فألسانة قريبة من إستجة. [١٢] قبرة: كورة من أعمال الأندلس تتصل بأعمال قرطبة من قبليها، وهى أرض زكية تشمل على نواح كثيرة ورساتيق ومدن تذكر، وقصبتها بيانة (معجم البلدان ٤: ٣٤٦) . [١٣] مرشانة: مدينة من أعمال قرمونة بالأندلس، (معجم البلدان ٥: ١٢٦) .