[٢] كذا فى ك، وفى خطط المقريزى (٢/٣٠٧) أن هذا الجامع بالشارع، خارج باب زويلة ابتدأ عمارته الأمير قوصون سنة ٧٣٠، وبنى له مئذنتيه بناء من أهل توريز (تبريز) على مثال المئذنة التى عملها خواجا على شاه لجامعه بمدينة توريز. وقد ورد هذا الخبر بعبارة مبسوطة فى السلوك (٢/٣٢١) وفى النجوم (٩/٩٤ و ٩٥ حاشية ١) مع تحقيق لموقعه الحالى، وأنه المعروف الآن على ألسنة العامة باسم جامع قيسون بشارع القلعة، وانظر (تاريخ المساجد الأثرية ١٣٩- ١٤٢) . [٣] الأمير أقوش الموصلى الحاجب، المعروف بآقوش نميله، وكان يقال له «آقوش قتال السبع» ترجمته فى الدرر (١/٣٩٩) وتاريخ المساجد الأثرية ١٣٩. [٤] هو سعد الدين مسعود بن هنس. (النجوم ٩/٣٨٨) . [٥] ترجمته فى السلوك (٢/٦٣٨) وقد ورد اسمه فيه: محمد بن يحيى بن عبد الله بن شكر المالكى، وذكر وفاته فى سنة ٧٤٣ هـ. [٦] المقصود ببلاد الهند هنا البلاد الإسلامية منها، وكان ملكها فى هذه السنة هو «غياث الدين أولوغ خان محمد جنا بن طغلق (٧٢٥- ٧٥٢ هـ) وانظر (السلوك ٢/٣٢٢ حاشية ١) .