فإذا كانت أعظم منها، فهى: فهر، ثم جندل، ثم جلمد، ثم صخرة، ثم قلعة. وهى التى تنقلع من عرض الجبل. وبها سميت القلعة التى هى الحصن.
وقال صاحب كتاب «الفاخر» : من أسمائها، الحجارة؛ والجلمود والجلمد الحجر الصّلب.
والبرطيل، الصّخرة العظيمة.
والصّفوان، الأملس.
والرّضمة، الحجر العظيم.
والأتان، صخرة فى مسيل ماء أو حافة نهر.
والإزاء، التى عند مهراق الدلو.
والرّجمة، ما تطوى به البئر.
والكذّان، الرخو.
واليرمع، الأبيض الرّخو.
والمدقّ والمداك والصّلاية، حجر العطار الذى يسحق عليه العطر.
والفهر، ما يملأ الكفّ ويسحق به العطر.
والمرداة، ما يكسر به الحجر.
والمرداس، ما يرمى به فى البئر لينظر أفيها ماء أم لا. قال الشاعر:
من جعل العدّ القديم الّذى ... أنت له عدّة أحراس،
إلى ظنون أنت من مائه ... منتظر رجعة مرداس.
والنّشف، حجر تدلك به الرّجل فى الحمّام.
والنّقل، ما كان في طرق الجبال.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute