للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الطّيب خمسة مثاقيل، ومن المرّ ستّة مثاقيل، تعمل أقراصا صغارا. قال: وربّما زادوا فيها من القسط «١» والسّوسن درهمين درهمين، فربّما جعلها النساء فى المخانق علاجا من ذفر العرق. قال قوم: إنّه يقطع الثّآليل «٢» كلّها اذا استعمل مسحوقا، وهو ينفع من القروح، ولا سيّما السّحج «٣» بين الأفخاذ وفى المغابن «٤» ، وينبت اللحم فى القروح العميقة «٥»