للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فيكم شيخا، فاستوصوا به [خيرا] [١] ، وكاتفوه تكونوا أسعد منه بذلك.

وودّعهم ومضى إلى الشّام.

فقال علىّ رضى الله تعالى عنه: كنت أرى فى هذا خيرا.

فقال الزّبير: والله ما كان قطّ أعظم فى صدرك وصدورنا منه اليوم. والله سبحانه وتعالى أعلم، وحسبنا الله ونعم الوكيل.


[١] من ص.