[٢] كذا جاء فى المخطوطة، وجاء فى الكامل: «خفيه» . [٣] هكذا جاءت الرواية فى تاريخ ابن جرير الطبرى ج ٣ ص ٤٥٠ وهى الأصل، ونقلها ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة ج ٣ ص ٤. وجاء فى المخطوطة والكامل «فى المسجد» وقد سبق كر «المسجد» فى هذا الكلام. [٤] الحائط- ههنا-: البستان من النخيل ونحوه إذا كان عليه جدار. [٥] فرع من الخزرج، وقد كان أكثر الأنصار- من الأوس والخزرج- يؤيدون عليا. [٦] هكذا جاء فى المخطوطة تبعا لابن الأثير فى الكامل ج ٣ ص ٩٨ وجاء فى رواية أخرى لابن الأثير- بعد ذلك-- ص ٩٩: إنا لله وإنا إليه راجعون» . [٧] هكذا جاء المخطوطة تبعا لابن الأثير فى الرواية الأولى. وفى الرواية الأخرى: «أول يد بايعت» . [٨] كان طلحة قد أبلى فى يوم أحد بلاء حسنا، ووقى النبى بنفسه، فالتقى النبل عنه بيده حتى شلت أصابعه. وسيبين المؤلف ذلك فى ذكر مقتل طلحة» .