للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فى حق من ذهب. وقال الرسول، وهو الحاج أبو عثمان، هذا الكتاب بخط الملك، فلم يوجد من يقرأه. فسألوا عن مضمونه. فقال مضمونه. إن سيلان مصر، ومصر سيلان، وأنه قد ترك صحبة صاحب اليمن، فى محبة السلطان.

وقال أريد رسولا من جهة السلطان، يحضره رسولى، ورسولا «١» يقيم «٢» فى عدن.

والجواهر واليواقيت واللؤلؤ عندى كثير، والمراكب والقماش وغيره عندى.

والبقم والقرفة وجميع ما يجلبه الكارم «٣» [عندى «٤» ] . والرماح الكثيرة «٥» عندى.

وعندى الفيلة «٦» . ولو طلب السلطان كل سنة عشرين مركبا، سيرتها إليه وأطلق