[٢] كذا فى ك، وفى المقريزى (الخطط ١/٣٤٥) حدد موضعها بين النيل والخليج الكبير وكان مكانها يعرف باسم الكوم الأحمر حيث كانت تعمل منه أقمنة الطوب، ولما أنشأ الوزير بهاء الدين بن حنا (بكسر الحاء) الجامع بخط الكوم الأحمر أنشأ الأمير سيف الدين بلبان المهرانى دارا وسكنها وبنى إلى جوارها مسجدا عرفت هذه الخطة بمنشاة المهرانى، وفى النجوم (٩/١٨٤ حاشية ٣) أنها كانت واقعة بين سيالة الروضة والخليج المصرى بأوله من جهة فم الخليج. [٣] هكذا بياض بالأصل وتقدم (فى ص ١٨٩) ذكر من اسمه نجم الدين سعيد بن أحمد بن عيسى الغمارى المالكى، وأظنه غير المذكور هنا. [٤] فى النجوم (٩/٦٧ حاشية ٣) المدرسة الشريفية هى المعروفة الآن بجامع بيبرس الخياط بشارع الجودرية بالقاهرة.