همومى وأحزانى، وأصل العجرة: نفخة فى الظهر فاذا كانت فى البطن فهى بجرة وقيل: العجر العروق المتعقدة فى الظهر، والبجر: العروق المتعقدة فى البطن، ثم نقلا إلى الهموم والأحزان، أراد أنه يشكو إلى الله أموره كلها ما ظهر منها وما بطن. [٢] كذا جاء فى المخطوطة، وعند ابن جرير: «غشوا» ، وفى الكامل لابن الأثير: «أغشوا» . [٣] عبد الله بن خلف الخزاعى له ترجمة فى الإصابة رقم ٢٤٦٥٠ ص ٣٠٣ وكان كاتبا لعمر بن الخطاب على ديوان البصرة، وشهد وقعة الجمل مع عائشة فقتل، وكان أخوه عثمان مع على. [٤] الزيادة من تاريخ ابن جرير ج ٣ ص ٥٣٩ وسيرة ابن هشام ج ٣ ص ٦ ٨١، ١٢٠ والإصابة ج ٢ ص ٢٣٧ ولسان العرب والقاموس مع تاج العروس وخزانة الأدب ج ٣ ص ٣٩٤. [٥] كذا جاء فى المخطوطة موافقا لما فى الكامل، وجاء فى تاريخ ابن جرير «زعمتم» وهو أقرب لما يأتى.