[٢] ذكر الطبرى فى إحدى روايات تاريخه ج ٤ ص ٢٤٢ أن معاوية مات ويزيد بحوارين. وكانوا اكتبوا إليه حين مرض، فأقبل وقد دفن، فأتى قبره فصلى عليه ودعا له، ثم أتى منزله، وانظر ما يأتى. [٣] كذا جاء فى المخطوطة والكامل لابن الأثير «زميله» بالزاى، كما نص عليه العينى فى شواهده الكبرى ج ١ ص ٤٨٢ تابعا للمرزبانى فى معجم الشعراء، وفى أكثر الكتب «رميلة» بالراء، كما نص عليه صاحب خزانة الأدب ج ٢ ص ٥٠٩ وتراه فى تاريخ الطبرى وأمالى القالى وسمط اللالى والبيان والتبيين والحيوان، وانظر ترجمة الأشهب بن رميلة فى الأغانى ج ٩ ص ٢٦٩ (طبع دار الكتب المصرية) والإصابة ج ١ ص ١٠٧. [٤] قال الطبرى فى تاريخه ج ٤ ص ٢٤١: شعر الأشهب بن رميلة النهشلى يمدح به القباع.