مُحَمَّد بن يُوسُف بن مُحَمَّد بن الْفَخر الكنجي نزيل دمشق عني بِالْحَدِيثِ وَسمع ورحل)
وَحصل كَانَ إِمَامًا مُحدثا لكنه كَانَ يمِيل إِلَى الرَّفْض جمع كتبا فِي التَّشَيُّع وداخل التتار فَانْتدبَ لَهُ من تأذى مِنْهُ فبقر جنبه بالجامع فِي سنة ثَمَان وَخمسين وست مائَة وَله شعر يدل على تشيعه وَهُوَ