للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٣ - (الصَّحَابِيّ)

هِلَال بن سَعدٍ أحد بني منيعان جَاءَ إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بهدّية عَسلٍ فقبلها مِنْهُ ثمَّ أَتَاهُ بمثلِها وَقَالَ هِيَ صدقةٌ فَأمر رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن تُضَمَّ إِلَى أَمْوَال الصَّدقَات

٣ - (الصَّحَابِيّ)

هِلَال بن وَكِيع بن بشر بن عمرٍو الدَّارمِيّ التَّمِيمِي قتل يَوْم الْجمل مَعَ عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا

٣ - (الرقي)

هِلَال بن الْعَلَاء بن هلالٍ الْبَاهِلِيّ الرقيّ الأديب شيخ الرَّقة وعالمها روى عَنهُ النَّسَائِيّ وَقَالَ لَيْسَ بِهِ بأسٌ وَتُوفِّي سنة تسع وَسبعين وَمِائَتَيْنِ

٣ - (أَبُو الْعَلَاء الْبَصْرِيّ)

هِلَال بن خبّابٍ أَبُو الْعَلَاء الْبَصْرِيّ مولى زيد بن صَوَحان سكن الْمَدَائِن ووثّقه ابنُ معينٍ وَتُوفِّي سنة أربعٍ وَأَرْبَعين وَمِائَة وروى لَهُ الأربعةُ

٣ - (العامري)

هِلَال بن عَليّ أبي ميمونةَ مولى آل عَامر بن لُؤيٍّ كَانَ من الثِّقَات الْمَشَاهِير روى عَن أنسٍ بن مَالك وَعَطَاء بن يسارٍ وَأبي سلمةَ بن عبد الرَّحْمَن وَعبد الرَّحْمَن بن أبي عَمرة قَالَ النَّسَائِيّ لَيْسَ بِهِ بأسٌ وَقَالَ أَبُو حَاتِم شيخٌ يُكتب حَدِيثه وَتُوفِّي فِي حُدُود الثَّلَاثِينَ وَالْمِائَة وروى لَهُ الْجَمَاعَة

٣ - (ابْن الصابىء)

هِلَال بن مُحَمَّد بن هِلَال بن المحسِّن بن إِبْرَاهِيم الصابىء أَبُو الْحُسَيْن بن أبي الْحسن الْكَاتِب كَانَ أديباً فَاضلا كثير الْمَحْفُوظ من الحكايات والأشعار وَأَيَّام النَّاس وَكَانَ يُدعى الْأَشْرَف وَتُوفِّي سنة ثمانٍ وَثَمَانِينَ وَأَرْبَعمِائَة

٣ - (أَبُو الْحُسَيْن بن الصابىء)

هِلَال بن المحسِّن بن إِبْرَاهِيم بن هِلَال أَبُو الْحُسَيْن بن الصابىء وَهُوَ جدّ الْأَشْرَف هِلَال الْمَذْكُور آنِفا وَتقدم ذكر جمَاعَة من أهل بَيته الْفُضَلَاء كَانَ أَبوهُ وجدّه على دين الصابئة)

وَأسلم هُوَ ولإسلامه قِصَّةٌ فِيهَا طول سردها ياقوت فِي كتاب مُعْجم الأدباء وخلاصتُها أَنه رأى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي النّوم سنة تسع وَتِسْعين وثلاثمائة فأقامه وَقَالَ لَهُ لَا تُرّع وَحمله إِلَى بالوعةٍ فِي الدَّار وَقَالَ تَوَضَّأ وضوءَ الصَّلَاة وصلِّ وجذبه إِلَى جَانِبه وَقَرَأَ بِالْحَمْد وَسورَة النَّصْر وَدعَاهُ إِلَى الْإِسْلَام وَأسلم على يَده وقصّ مَنَامه على أَبِيه فبشّره

<<  <  ج: ص:  >  >>