الفلاسفة الرَّد على ابْن زَكَرِيَّاء الرَّازِيّ فِي الْعلم الإلهي إِثْبَات الرُّسُل مقَالَة فِي التَّنْبِيه على حيل المنجمين ويصف شرفها مقَالَة فِي كل السياسة مقَالَة فِي الشّعير وَمَا يعْمل مِنْهُ مقَالَة فِي الْحلف أَن كل وَاحِد من الْأَعْضَاء يغتذي من الْخَلْط المشاكل لَهُ مقَالَة فِي أَن ابْن بطلَان لَا يعرف كَلَام نَفسه فضلا عَن كَلَام غَيره رِسَالَة إِلَى أطباء مصر والقاهرة فِي خبر ابْن بطلَان وَالرَّدّ عَلَيْهِ)
مقَالَة فِي عدد حميات الأخلاط مقَالَة فِي الأورام رِسَالَة فِي الْكَوْن وَالْفساد مقَالَة فِي أَن فِي الْوُجُود نقط وخطوط طبيعية وَله غير ذَلِك أَشْيَاء كَثِيرَة
ابْن الغبيري عَليّ بن روح بن أَحْمد بن الْحسن بن عبد الْكَرِيم النهرواني الْمَعْرُوف بِابْن الغبيري قَرَأَ الْفِقْه على أبي النجيب السهروردي وَصَحبه مُدَّة وَقَرَأَ الْأَدَب على أبي مُحَمَّد ابْن الجواليقي وَأبي الْحسن ابْن الْعَطَّار وَغَيرهمَا حَتَّى برع فِي جَمِيع ذَلِك ورتب على الْخَبَر بِبَاب النوبي واستنابه قَاضِي الْقُضَاة أَبُو الْقَاسِم عبد الله بن الْحُسَيْن الدَّامغَانِي فِي الحكم بحريم دَار الْخلَافَة وَمَا يَليهَا وَكَانَ غزير الْفضل وَله نظم ونثر وَتُوفِّي سنة خمس عشرَة وست مائَة ومولده قبل الْأَرْبَعين وَخمْس مائَة وَمن شعره لما عَاد أَبُو الْفرج ابْن رَئِيس الرؤساء إِلَى الوزارة من الْخَفِيف