إِسْنَاد حَدِيثه وَلم يذكرهُ البُخَارِيّ فِي التَّارِيخ الْكَبِير لأَنهم يَقُولُونَ إِنَّه خطاء وَإِنَّمَا هُوَ أَبُو أبي بن أم حرَام وَاسم أبي أبيّ عبد الله
٣ - (الصاحب)
أُبيّ بن مَالك الْحَرَشِي وَيُقَال العامري بَصرِي روى عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنه قَالَ من أدْرك وَالِديهِ أَو أَحدهَا ثمَّ دخل النَّار فَأَبْعَده الله روى عَنهُ زُرَارَة بن أوفى قَالَ ابْن معِين لَيْسَ فِي أَصْحَاب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أبيّ بن مَالك وَإِنَّمَا هُوَ عمر بن مَالك وأبيّ خطأ وَقَالَ البُخَارِيّ إِنَّمَا هَذَا الحَدِيث لمَالِك بن عَمْرو الْقشيرِي وَغير البُخَارِيّ يصحح أَمر أبي بن مَالك هَذَا وَحَدِيثه
٣ - (الديلمي)
أُبيّ بن مُدْلِج من ولد فَيْرُوز الديلمي قَالَ المرزباني هُوَ الْقَائِل يهجو مُحَمَّد بن عِيسَى المَخْزُومِي قل لِابْنِ عِيسَى المستغيث من السهولة بالوعوره)
الأبيرد بن المعذر الريَاحي قَالَ صَاحب الأغاني شَاعِر إسلامي بدوي لم يفد إِلَى خَليفَة وَمَا هُوَ بمكثر فمما يحْكى عَنهُ أَنه قدم على حراثة ابْن بدر فَقَالَ اكسني برد بن أَدخل بهما على الْأَمِير يَعْنِي عبيد الله ابْن زِيَاد وكساه ثَوْبَيْنِ فَلم يرضهما فَقَالَ فِيهِ
(أحارث أمسك فضل برديك إِنَّمَا ... أجاعه وأعرى الله من كننت كاسيا)