للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣ - (الْحَافِظ ابْن منجويه)

أَحْمد بن عَليّ بن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن منجويه أَبُو بكر الْأَصْبَهَانِيّ اليزدي نزيل نيسابور إِمَام كَبِير وحافظ مَشْهُور ثِقَة صَدُوق وصنف كتبا كَثِيرَة وَمَات فِي سنة ثَمَان وَعشْرين وَأَرْبع مائَة

٣ - (تَاج الْأَئِمَّة)

أَحْمد بن عَليّ بن هَاشم أَبُو الْعَبَّاس الْمصْرِيّ الْمُقْرِئ المجود الملقب بتاج الْأَئِمَّة قَرَأَ على أبي حَفْص عمر بن عرَاك وَغَيره رَحل إِلَى الْعرَاق وَتُوفِّي سنة خمس وَأَرْبَعين وَأَرْبع مائَة

٣ - (القَاضِي جلال الدولة بِدِمَشْق)

أَحْمد بن عَليّ بن القَاضِي أبي عبد الله مُحَمَّد بن الْحسن الْحُسَيْنِي النصيبي ثمَّ الدِّمَشْقِي جلال الدولة أَبُو الْحسن ولي قَضَاء دمشق فِي دولة الْمُنْتَصر العبيدي وَهُوَ آخر قُضَاة العبيديين بِدِمَشْق كَانَ يرْمى بِالْكَذِبِ توفّي سنة ثَمَان وَسِتِّينَ وَأَرْبع مائَة

٣ - (الْمسند أَبُو بكر النَّيْسَابُورِي)

أَحْمد بن عَليّ بن عبد الله بن عمر بن خلف أَبُو بكر الشِّيرَازِيّ ثمَّ النَّيْسَابُورِي الأديب الْعَلامَة مُسْند نيسابور فِي وقته أَكثر عَن الْحَاكِم أبي عبد الله توفّي سنة سبع وَثَمَانِينَ وَأَرْبع مائَة

٣ - (اللص الشَّاعِر)

أَحْمد بن عَليّ بن عبد الْملك بن سُلَيْمَان بن سيد أَبُو الْعَبَّاس الأندلسي الْكِنَانِي النَّحْوِيّ من أهل إشبيلية كَانَ يعرف باللص لإغارته على الْأَشْعَار فِي حداثته أَقرَأ الْعَرَبيَّة وَالْأَدب واللغة وَكَانَ شَاعِرًا محسناً توفّي سنة سبع وَسبعين وَخمْس مائَة

٣ - (أَبُو الْعَبَّاس الرِّفَاعِي)

)

أَحْمد بن عَليّ بن أَحْمد بن يحيى بن حَازِم بن عَليّ بن رِفَاعَة الزَّاهِد الْكَبِير سُلْطَان العارفين فِي زَمَانه أَبُو الْعَبَّاس الرِّفَاعِي المغربي رَضِي الله عَنهُ قدم أَبوهُ الْعرَاق وَسكن البطائح بقرية اسْمهَا أم عُبَيْدَة فَتزَوج بأخت الشَّيْخ مَنْصُور الزَّاهِد ورزق مِنْهَا أَوْلَادًا مِنْهُم الشَّيْخ أَحْمد وَكَانَ رجلا صَالحا شافعياً انْضَمَّ إِلَيْهِ خلق من الْفُقَرَاء وأحسنوا فِيهِ الِاعْتِقَاد وَيُقَال لَهُم الأحمدية والبطائحية وَلَهُم أَحْوَال عَجِيبَة من أكل الْحَيَّات حَيَّة وَالنُّزُول إِلَى التنانير وهيت تضرم وَالدُّخُول فِي الأفرنة وينام أحدهم فِي جَانب الفرن والخباز يخبز فِي الْجَانِب الآخر ويرقصون فِي السماعات على النيرَان إِلَى أَن تنطفئ وَيُقَال إِنَّهُم فِي بِلَادهمْ يركبون

<<  <  ج: ص:  >  >>