توفيت يَوْم الْجُمُعَة رَابِع عشر شعْبَان سنة إِحْدَى وَأَرْبَعين وَسبع مائَة
[الألقاب]
الرَّقِيق الْكَاتِب إِبْرَاهِيم بن الْقَاسِم
الرقي الشَّيْخ إِبْرَاهِيم بن أَحْمد
(ركَانَة الصَّحَابِيّ)
ركَانَة بن عبد الْعَزِيز يزِيد بن هَاشم بن الْمطلب بن عبد منَاف كَانَ من مسلمة الْفَتْح وَكَانَ من أَشد النَّاس وَهُوَ الَّذِي سَأَلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مرَّتَيْنِ أَو ثَلَاثًا
وطلق امْرَأَته سهيمة بنت عُوَيْمِر بِالْمَدِينَةِ الْبَتَّةَ فَسَأَلَهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا أردْت بهَا يستخبره عَن نِيَّته فِي ذَلِك فَقَالَ أردْت وَاحِدَة فَردهَا عَلَيْهِ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على تَطْلِيقَتَيْنِ من حَدِيثه أَنه سمع رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول إِن لكل دين خلقا وَخلق هَذَا الدّين الْحيَاء وَتُوفِّي ركانه رَضِي الله عَنهُ أول خلَافَة مُعَاوِيَة سنة اثْنَيْنِ وَأَرْبَعين لِلْهِجْرَةِ وروى لَهُ التِّرْمِذِيّ وَأَبُو دَاوُد وَابْن ماجة
(ركب الصَّحَابِيّ)
ركب الْمصْرِيّ الْكِنْدِيّ الصَّحَابِيّ لَهُ حَدِيث وَاحِد حسن عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِيهِ آدَاب وحض على خِصَال من الْخَيْر وَالْعلم وَالْحكمَة وَيُقَال إِنَّه لَيْسَ بِمَشْهُور فِي الصَّحَابَة وَقد أَجمعُوا على ذكره فيهم روى عَن نصيح الْعَبْسِي
[الألقاب]
أَبُو ركوة الْأمَوِي الْخَارِج بالمغرب اسْمه الْوَلِيد بن هِشَام
ركن الدولة بن بويه الْحسن بن بويه
ابْن أبي الركب النَّحْوِيّ اسْمه مُحَمَّد بن مَسْعُود
ابْن أبي الركب النَّحْوِيّ اسْمه مُصعب بن مُحَمَّد
(ابْن ميادة الشَّاعِر)
الرماح بن أبرد بن ثَوْبَان من بني مرّة من بني ذيبان ابْن ميادة