للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وحصرها فَلم يقدر عَلَيْهَا فَرجع ثمَّ مرض دقاق وتطاول مَرضه إِلَى أَن مَاتَ فِي ثامن عشر شهر رَمَضَان سنة سبع وَتِسْعين وَأَرْبع مائَة

فغلب طغتكين الْآتِي ذكره إِن شَاءَ الله تَعَالَى على دمشق وَدفن دقاق بخانقاه الطواويس رَحمَه الله تَعَالَى

[الألقاب]

ابْن دق اسْمه أَحْمد بن مُحَمَّد

ابْن دقاق عبد الرَّحِيم بن أبي بكر

الدقوقي الْحَنْبَلِيّ مَحْمُود بن عَليّ

ابْن دقاق الأصولي الشَّافِعِي اسْمه مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن جَعْفَر تقدم ذكره فِي المحمدين

ابْن الدقاق أَخَوان أَحدهمَا أَبُو سعيد مُحَمَّد بن عَليّ

وَالْآخر أَبُو تَمام مُحَمَّد بن عَليّ

وَلَهُمَا أَخ ثَالِث اسْمه أَبُو الْغَنَائِم مُحَمَّد بن عَليّ

الدقاق شيخ الصُّوفِيَّة الْحسن بن عَليّ

ابْن الدقاق صَاحب الْأَصْمَعِي اسْمه يَعْقُوب

(الْأَعرَابِي اللّغَوِيّ)

أَبُو الدقيش العرابي كَانَ أفْصح النَّاس حدث الْأَخْفَش قَالَ قَالَ الْخَلِيل دَخَلنَا على أبي الدقيش الْأَعرَابِي نعوده فَقلت لَهُ كَيفَ تجدك فَقَالَ أجد مَا لَا أشتهي مَا لَا أجد وَلَقَد أَصبَحت فِي زمَان سوء من جاد لم يجد وَمن وجد لم يجد قلت فَمَا الدقيش قَالَ لَا أَدْرِي قلت فاكتنيت بِهِ وَلَا تَدْرِي مَا هُوَ قَالَ إِنَّمَا الْأَسْمَاء والكنى عَلَامَات أَخذ عَنهُ أَعْيَان أهل الْعلم كَأبي عُبَيْدَة وَيُونُس والأصمعي والخليل بن أَحْمد قَالَ أَبُو عُبَيْدَة الدقش دويبة رقطاء أَصْغَر من العظاءة والدقش شَبيه بالنقش

[الألقاب]

ابْن دَقِيق الْعِيد مجد الدّين عَليّ بن وهب بن مُطِيع

وسراج الدّين مُوسَى بن عَليّ بن وهب

<<  <  ج: ص:  >  >>