قَالَ ابْن الزبير لم يكن عِنْده مَا يُؤْخَذ عَنهُ سوى مَا ذكر يَعْنِي الْعَرَبيَّة وَلَا تأهّل لغير ذَلِك
قَالَ الشَّيْخ شمس الدّين وَلَا تعلُّق لَهُ بِعلم الْقرَاءَات وَلَا الْفِقْه وَلَا الحَدِيث وَكَانَ يخْدم للأمير أبي عبد الله مُحَمَّد ابْن أبي زكريّاء الهِنْتاتي صَاحب تونس
ولد سنة سبع وَتِسْعين وَخمْس مائَة بإشبيلية وَمَات بتونس فِي رَابِع عشْرين ذِي الْقعدَة سنة ثَلَاث وَسِتِّينَ وست مائَة وَقيل سنة تسع وَسِتِّينَ وست مائَة وَلم يكن بِذَاكَ الْوَرع قلت كَانَ)
الشَّيْخ تَقِيّ الدّين بن تيميَّة يدَّعي أَنه لم يزل يُرْجَمُ بالنارنج فِي مجْلِس شراب إِلَى أَن مَاتَ