للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وَهل تَزني الحُرَّةُ أَو تسرق يَا رَسُول الله فَلَمَّا قَالَ وَلَا تقتلن أولادكنّ قَالَت قد ربَّيناهم صِغاراً وقتلتَهم أَنْت كبارًا أَو نَحوا من هَذَا القَوْل وشكَتْ إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن زَوجهَا أَبَا سُفْيَان لَا يُعْطِيهَا من الطَّعَام مَا يكفيها وولدَها فَقَالَ لَهَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خُذي من مَاله بِالْمَعْرُوفِ مَا يكفيكِ أَنْت وولدك وَتوفيت هِنْد فِي خلَافَة عمر فِي الْيَوْم الَّذِي مَاتَ فِيهِ أَبُو قُحَافَة وَالِد أبي بكرٍ الصّديق

٣ - (الْأَنْصَارِيَّة)

هِنْد بِنت أُسَيد بن حُصَينٍ الْأنْصَارِيّ روى عَنْهَا أَبُو الرِّجَال عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم)

أَنه كَانَ يخطُب بِالْقُرْآنِ قَالَت وَمَا تعلَّمتُ ق وَالْقُرْآن الْمجِيد إلاّ من كثرةِ مَا كنتُ أسمعُها مِنْهُ وَهُوَ يخْطب بهَا على الْمِنْبَر

٣ - (الهاشمية)

هِنْد بنتُ ربيعةَ بن الْحَارِث بن عبد الْمطلب بن هَاشم ولدت على عهد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهِي الَّتِي كَانَت تَحت حبَان بن واسعٍ هِيَ وَامْرَأَة أُخرى فطلّق الْأَنْصَارِيَّة وَهِي تُرضِع فمرّت بهَا سنة ثمَّ هلك عَنْهَا وَلم تحصن فَقَالَت أَنا أرِثه وَلم أحصن فأختصما إِلَى عُثْمَان فَقضى لَهَا بِالْمِيرَاثِ فلامت الهاشمية عُثْمَان فَقَالَ لَهَا هَذَا عملُ ابْن عمّك هُوَ أَشَارَ علينا بِهَذَا يَعْنِي عَليّ بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ

٣ - (زوج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم)

هِنْد بنت يزِيد بن البَرصاء بن أبي بكرِ بن كلاب ذكرهَا أَبُو عبيد فِي أَزوَاج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقيل عمْرَة بنت يزِيد قَالَ ابْن عبد البرّ وفيهَا نَظَرٌ لِأَن الِاضْطِرَاب فِيهَا كثير جدّاً

٣ - (الصحابيّة)

هِنْد بنت سماك بن عبيد بن امرىء الْقَيْس بن زيد بن عبد الْأَشْهَل وَهِي أمّ الْحَارِث بن أوسِ بن مُعاذٍ قَالَ العَدوي كَانَت من المبايعات

٣ - (الصحابيّة)

هِنْد بنت مُنبه بن الْحجَّاج أسلمَت يومَ الْفَتْح وَهِي أمّ عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ قَالَه الْوَاقِدِيّ

٣ - (الصحابيّة)

هِنْد بنت أُثالة بن عباد بن عبد الْمطلب هِيَ الَّتِي كَانَت ترثي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اقْطَعْ لَهَا من خبيرَ فِيمَا ذكره الْوَاقِدِيّ

<<  <  ج: ص:  >  >>