ونادينا بِالصَّلَاةِ وراهبنا رجل من طَيء فَلَمَّا سمع بِالْأَذَانِ قَالَ دَعْوَة حق ثمَّ اسْتقْبل تلعة من تلاعنا فَلم نره بعد
[الألقاب]
)
طلق الْمَجْنُون اسْمه فَارس
الطلنكي أَبُو عمر المغربي اسْمه أَحْمد بن مُحَمَّد بن عبد الله
ابْن الطلاء اسْمه عبد الْملك بن مُحَمَّد
ابْن الطلاية الزَّاهِد اسْمه أَحْمد بن أبي غَالب
ابْن طلامي أَحْمد بن مُحَمَّد بن الْحُسَيْن
(طليب ٥٧٧٤)
٣ - (ابْن عمَّة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم)
طليب بن عُمَيْر بن وهب بن عبد بن قصي بن كلاب الْقرشِي أمه أروى بنت عبد الْمطلب عمَّة رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من الْمُهَاجِرين الْأَوَّلين يُقَال إِنَّه شهد بَدْرًا وَاسْتشْهدَ يَوْم اليرموك وَقيل يَوْم أجنادين قَالَ الزبير شهد بَدْرًا وَهُوَ أول من دمى مُشْركًا فِي سَبِيل الله شتم عَوْف بن صبيرة السَّهْمِي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأخذ طليب لحي جمل فَضَربهُ حَتَّى سقط مزملاً بدمه فَقيل لأمه أَلا تَرين مَا صنع ابْنك فَقَالَ الرجز إِن طليباً نصر ابْن خَاله آساه فِي ذِي دَمه وَمَاله وَلَيْسَ لَهُ عقب وَقَالَ ابْن سعد كَانَ من مهاجرة الْحَبَشَة وَكَانَ يَوْم قتل لَهُ خمس وَثَلَاثُونَ سنة وَكَانَت قتلته سنة ثَلَاث عشرَة لِلْهِجْرَةِ ٥٧٧٥
٣ - (الْمَالِكِي اللَّخْمِيّ الْمصْرِيّ)
طليب بن كَامِل اللَّخْمِيّ الْفَقِيه الْمصْرِيّ كَانَ من كبار أَصْحَاب مَالك لم يطلّ عمره وَتُوفِّي سنة ثَلَاث وَسبعين وَمِائَة ٥٧٧٦