خشِي الْأَمِير نَاصِر الدّين أَن يُؤْخَذ بجريرته فسلمه الله تَعَالَى وَكَانَ إقطاعه بصفد فجهزَّه الْأَمِير سيف الدّين أرغون شاه إِلَيْهَا فَأَقَامَ بهَا قَلِيلا وَحصل لَهُ ضعف فَحَضَرَ إِلَى دمشق ليتداوى بهَا فَأَقَامَ قَلِيلا وَهُوَ متمرِّض ثمَّ توفّي رَحمَه الله تَعَالَى فِي سادس عشْرين جُمَادَى الأولى سنة تسع وَأَرْبَعين وَسبع مائَة والظّاهر أَنه كَانَ يتشيَّع)
(الْخَلِيل)
٣ - (الضّبعيّ)
الْخَلِيل بن مرّة الضُّبعي الْبَصْرِيّ قَالَ ابْن معِين ضَعِيف وَقَالَ أَبُو حَاتِم شيخ صَالح لَيْسَ بالقويّ وَقَالَ قُتَيْبَة فِيهِ نظر توفّي سنة سِتِّينَ وَمِائَة وروى لَهُ التِّرمذيّ
٣ - (الفراهيديّ)
الْخَلِيل بن أَحْمد بن عَمْرو بن تَمِيم الأزديّ الفراهيديّ بِالْفَاءِ وَالرَّاء وَالْألف وَالْهَاء وَالْيَاء آخر الْحُرُوف وَبعدهَا دَال البصريّ صَاحب الْعَرَبيَّة وَالْعرُوض أحد الْأَعْلَام