للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

[الألقاب]

ابْن جَارِيَة الْقصار اسْمه مُحَمَّد بن الْمُبَارك

[جاغان المنصوري الحسامي]

الْأَمِير سيف الدّين كَانَ فِيهِ عقل وَدين توفّي سنة تسع وَتِسْعين وست مائَة

كَانَ مَمْلُوك السُّلْطَان حسام الدّين لاجين الملقب بالمنصور

عمل شدّ الدَّوَاوِين بِدِمَشْق لما كَانَ الْأَمِير سيف الدّين قبجق بهَا نَائِبا وَكَانَ قد وَقع بَينهمَا الْوَاقِع إِلَى أَن قفز قبجق وَتوجه إِلَى بِلَاد التتار

(جاكير الْكرْدِي)

جاكير الشَّيْخ الزَّاهِد أحد شُيُوخ الْعرَاق كَانَ كَبِير الْقدر صَاحب أَحْوَال وكرامات وَأَتْبَاع وَعبادَة وَله أَصْحَاب مَشْهُورُونَ وَفِيهِمْ دين وَتعبد

قَالَ الشَّيْخ شمس الدّين بَلغنِي أَنه صحب الشَّيْخ عَليّ بن الهيتي

وَتُوفِّي سنة تسعين وَخَمْسمِائة أَو بعد ذَلِك بعام

وَذكر لي الشَّيْخ شُعَيْب التركماني أحد من اخْتصَّ وخدم بَيت الشَّيْخ فِي صباه أَن اسْم الشَّيْخ جاكير مُحَمَّد بن دشم الْكرْدِي الْحَنْبَلِيّ وَأَنه لم يتَزَوَّج

ثمَّ ذكر لي عَنهُ كرامات وَأَن زاويته وضريحه بقرية راذان وَهِي على بريد من سر من رأى وَأَن أَخَاهُ الشَّيْخ أَحْمد قعد فِي المشيخة بعده ثمَّ بعده ابْنه الْغَرْس ثمَّ وَليهَا بعد الْغَرْس وَلَده مُحَمَّد ثمَّ وَلَده الآخر أَحْمد ثمَّ جلس فِي المشيخة بعد أَحْمد ابْنه عَليّ بن أَحْمد وَهُوَ حَيّ وَفِيه مُخَالطَة للتتار مخلط على نَفسه كثير الخباط وَقد أَبيض رَأسه ولحيته وَهُوَ فِي الكهولة

[الألقاب]

الجالق الْأَمِير اسْمه بيبرس

(جَامع)

٣ - (الْمحَاربي)

جَامع بن شَدَّاد الْمحَاربي الْكُوفِي أَبُو صَخْرَة أحد الْعلمَاء

روى

<<  <  ج: ص:  >  >>