(فلولا رَبنَا كُنَّا يهوداً ... وَمَا دين الْيَهُود بِذِي شكول)
(وَلَوْلَا رَبنَا كُنَّا نَصَارَى ... مَعَ الرهبان فِي جبل الْجَلِيل)
(وَلَكنَّا خلقنَا إِذْ خلقنَا ... حَنِيفا ديننَا عَن كل جيل)
وَابْنه قيس بن أبي قيس بن الأسلت صحب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَشهد أحدا وَلم يزل فِي الْمشَاهد حَتَّى بَعثه سعد بن أبي وَقاص طَلِيعَة لَهُ حِين خرج إِلَى الْكُوفَة فَلم يدر حَتَّى هجم)