٣ - (صَاحب الْمَدِينَة)
سَالم صَاحب الْمَدِينَة الْعلوِي الحُسيني قدم الشأم صحبةَ المعظّم ثمَّ سَار فِي شعْبَان بِمن)
استخدمه من التركمان والرجالة ليُقاتل قَتَادَة صَاحب مكّة فَمَاتَ فِي الطَّرِيق سنة اثْنَتَيْ عشرَة وستّ مائَة وَقَامَ بعده ابْن أَخِيه حمَار فَمضى بذلك الْجمع والتقيا بوادي الصَّفْرَاء وكُسر قتادةُ وَانْهَزَمَ إِلَى يَنْبُع وحصروه بقلعتها
سَالم رَجُلٌ من الصَّحَابَة حجم النبيّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَشرب دَمَ المِحْجَم فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أمَا عَلِمْت أنّ الدَّم كلّه حرَام
٣ - (الْأمين المُنَجِّم)
سَالم الْموصِلِي كَانَ شَيخا متميّزاً فِي النُّجُوم والأزياج وحسابها وَعمل التقاويم وتوفّي سنة تسع وَتِسْعين وستّ مائَة
(الْمُلُوك السامانيّة)
إِسْمَاعِيل بن أَحْمد بن أَسد
وَأحمد بن إِسْمَاعِيل بن أَحْمد
وَنصر بن أَحْمد بن إِسْمَاعِيل بن أَحْمد
ونوح بن نصر بن أَحْمد بن إِسْمَاعِيل بن أَحْمد
وَعبد الْملك بن نوح بن نصر بن أَحْمد بن إِسْمَاعِيل بن أَحْمد
وَمَنْصُور بن نوح بن نصر بن أَحْمد بن إِسْمَاعِيل بن أَحْمد
ونوح بن مَنْصُور بن نوح بن نصر بن أَحْمد بن إِسْمَاعِيل بن أَحْمد
وَعبد الْملك بن نوح بن مَنْصُور بن نوح بن أَحْمد بن إِسْمَاعِيل بن أَحْمد
وَأحمد بن أَسد
(سامة الْجبلي)
كَانَ ببيروت فلمّا انْقَضتْ مدّة الْهُدْنَة بَين صَلَاح الدّين والفرنج فقصد الفرنجُ بيروتَ فهرب وَاسْتولى الفرنج عَلَيْهَا فَقَالَ فِيهِ شَاعِر من الْخَفِيف
(سَلِّمِ الحِصْنَ مَا عَليك مَلامَهْ ... مَا يُلامُ الَّذِي يَرومُ السَلامَهْ)
(إنّ أَخْذَ الحُصونِ لَا بِقتالٍ ... سُنَّةٌ سَنَّها ببيروت سامه)