الْقَيْس وأنكحتك يَا حسن سلمى بنت امْرِئ الْقَيْس وأنكحتك يَا حُسَيْن الربَاب بنت امْرِئ الْقَيْس)
[الألقاب]
الأمجد صَاحب بعلبك بهْرَام شاه بن فرخشاه
الأمجد ابْن النَّاصِر الْحسن بن دَاوُد
الْآمِدِيّ جمَاعَة مِنْهُم الْحسن بن بشر الْآمِدِيّ الأديب
الْآمِدِيّ الأصولي اسْمه عَليّ بن أبي عَليّ
ابْن الْآمِدِيّ شمس الدّين الْقَاسِم بن عَليّ بن مُحَمَّد بن سَالم الْآمِدِيّ الصاحب بدر الدّين جَعْفَر بن مُحَمَّد
الْآمِدِيّ أَبُو عَليّ الْحُسَيْن بن سعد وموفق الدّين عَليّ بن مُحَمَّد بن عَليّ
الْآمِر بِأَحْكَام الله خَليفَة مصر اسْمه مَنْصُور بن أَحْمد
ابْن أمسينا اسْمه مُحَمَّد بن أَحْمد
(أَمِير ميران بن زنكي)
(أَخُو نور الدّين الشَّهِيد)
أَصَابَهُ على بانياس سهم فِي عينه فَقتله وَكَانَ نور الدّين لما مرض كَاتب أَمِير ميران الْأُمَرَاء فَلَمَّا عوفي نور الدّين سَار إِلَيْهِ وَأخذ مِنْهُ حران وطرده فَمضى إِلَى صَاحب الرّوم وجيش الجيوش فِي سنة تسع وَخمسين وانضم إِلَيْهِ خلق كثير وَكَانَ نور الدّين نازلاً على رَأس المَاء فَالْتَقوا فَكَسرهُ نور الدّين وَقتل أَخُو مجد الدّين ابْن الداية وَنهب عَسْكَر نور الدّين وَرجع إِلَى حصن كيفا مستجيراً وَيُقَال إِنَّه شفع فِيهِ إِلَى نور الدّين فَقبل الشَّفَاعَة فِيهِ كَذَا ذكره سبط ابْن الْجَوْزِيّ وَقَالَ الشَّيْخ شمس الدّين إِن أَمِير ميران توفّي فِي الْوَاقِعَة وَالله أعلم وَذَلِكَ سنة سِتِّينَ وَخَمْسمِائة
(أم الْكَرم بنت المعتصم بن صمادح)
أم الْكَرم بنت مُحَمَّد بن معن بن صمادح التجيبية هِيَ ابْنة المعتصم مُحَمَّد ابْن صمادح وَقد تقدم ذكر والدها فِي المحمدين وَذكر جمَاعَة من بَيتهَا فِي أَمَاكِن من هَذَا الْكتاب ذكر الحجاري أَن أَبَاهَا اعتنى بتأديبها لما رَآهُ من ذكائها حَتَّى نظمت الشّعْر والموشحات وعشقت الْفَتى الْمَشْهُور بالشعار وَقَالَت فِيهِ من السَّرِيع
(يَا مَعْشَر النَّاس أَلا فاعْجَبوا ... ممّا جَنَتْه لوعةُ الحبِّ)
(لولاه لم ينزل ببدر الدُّجى ... من أُقفه العُلوِيّ للتُّرْبِ)