(وَكَاتب الْمَوْت بِالرِّمَاحِ ... ماحللأنفس)
(جنابه ظَاهر افتضاح ... ضاحلم يرمس)
رزنت إِذْ خفت الحلومشاهر مجوهرايفعل مَا تشْتَهي الْمنون وَقَالَ يُعَارض موشحة ابْن زهر الطَّبِيب
(عهد الْبَين إِلَى عَيْني البكا ... ثمَّ أوصاها بِأَن لَا تهجعي)
)
وَسَقَى قلبِي من خمرته فَهُوَ لَا يعقل من سكرته فَمَتَى ينقذ من غمرته
(فِي سَبِيل الْحبّ قد هلكا ... شيع الركب وَلما يرجع)
قَالَ لي العاذل لما نظرا من غَدا قلبِي بِهِ مشتهرا ألذا تعشق مَاذَا بشرا
(حاش لله أرَاهُ ملكا ... مثل ذَا فاعشق وَإِلَّا فدع)
هز عطف الْغُصْن من قامته مطلعاً للشمس من طلعته ثمَّ نَادَى الْبَدْر فِي ليلته
(أَيهَا الْبَدْر تغيب ويحكا ... مَا احْتِيَاج النَّاس للبدر معي)
أَنا علمت الْقَضِيب الميدا واستعار الظبي مني الجيدا وَكَذَا ذَا القرم من آل الندى
(أبْصر الْبَحْر نداه فَحكى ... فَهُوَ إِن ظن سوى ذَا مدعي)
من جَمِيع الْفضل يحيا عِنْده لَيْسَ للدّين بمحيي عِنْده قَالَ للتالي عَلَيْهِ حَمده
(لي حسن الذّكر وَالْمَال لكا ... فاقترح تعط وَقل يستمع)
آخذ بالحزم لَا يتْركهُ فِي سوى الْجُود بِمَا يملكهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute